تفسير الاصحاح الثانى من سفر أخبار الأيام الأول للقمص تادري يعقوب ملطى
يبداء بسلسلة نسل يعقوب التي تستمر إلى نهاية الأصحاح التاسع، ونجد في الآية 15 نسل يسى وواحد من ابنائه وهو داود، وسنتابع الآن نسل داود حيث أن الرب يسوع هو "ابن" داود.
هَؤُلاَءِ بَنُو إِسْرَائِيلَ:
رَأُوبَيْنُ، شَمْعُونُ، لاَوِي وَيَهُوذَا، يَسَّاكَرُ وَزَبُولُونُ، [1]
دَانُ، يُوسُفُ وَبِنْيَامِينُ، نَفْتَالِي، جَادُ وَأَشِيرُ. [2]
بَنُو يَهُوذَا: عَيْرُ وَأُونَانُ وَشَيْلَةُ.
وُلِدَ الثَّلاَثَةُ مِنْ بِنْتِ شُوعَ الْكَنْعَانِيَّةِ.
وَكَانَ عَيْرُ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيراً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَأَمَاتَهُ. [3]
وَثَامَارُ كَنَّتُهُ وَلَدَتْ لَهُ فَارَصَ وَزَارَحَ.
كُلُّ بَنِي يَهُوذَا خَمْسَةٌ. [4]
اِبْنَا فَارَصَ حَصْرُونُ وَحَامُولُ. [5]
وَبَنُو زَارَحَ: زِمْرِي وَأَيْثَانُ وَهَيْمَانُ وَكَلْكُولُ وَدَارَعُ.
الْجَمِيعُ خَمْسَةٌ. [6]
وَابْنُ كَرْمِي عَخَانُ مُكَدِّرُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي خَانَ فِي الْحَرَامِ. [7]
وَابْنُ أَيْثَانَ عَزَرْيَا. [8]
وَبَنُو حَصْرُونَ الَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ: يَرْحَمْئِيلُ وَرَامُ وَكَلُوبَايُ. [9]
وَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ، وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ رَئِيسَ بَنِي يَهُوذَا، [10]
وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُونَ وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ، [11]
وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ، وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى، [12]
وَيَسَّى وَلَدَ: بِكْرَهُ أَلِيآبَ وَأَبِينَادَابَ الثَّانِي وَشَمْعَى الثَّالِثَ [13]
وَنَثْنِئِيلَ الرَّابِعَ وَرَدَّايَ الْخَامِسَ [14]
وَأُوصَمَ السَّادِسَ وَدَاوُدَ السَّابِعَ. [15]
وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ.
وَبَنُو صَرُويَةَ أَبْشَايُ وَيُوآبُ وَعَسَائِيلُ ثَلاَثَةٌ. [16]
وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا،
وَأَبُو عَمَاسَا يَثْرُ الإِسْمَاعِيلِيُّ. [17]
وَكَالِبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ امْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. [18]
وَهَؤُلاَءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ. [18]
وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ فَاتَّخَذَ كَالِبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ فَوَلَدَتْ لَهُ حُورَ. [19]
وَحُورُ وَلَدَ أُورِيَ وَأُورِي وَلَدَ بَصَلْئِيلَ. [20]
وَبَعْدُ دَخَلَ حَصْرُونُ عَلَى بِنْتِ مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ
وَاتَّخَذَهَا وَهُوَ ابْنُ سِتِّينَ سَنَةً فَوَلَدَتْ لَهُ سَجُوبَ. [21]
وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ، وَكَانَ لَهُ ثَلاَثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ جِلْعَادَ. [22]
وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا، سِتِّينَ مَدِينَةً.
كُلُّ هَؤُلاَءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ. [23]
وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالِبِ أَفْرَاتَةَ
وَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّاهُ امْرَأَةُ حَصْرُونَ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ. [24]
وَكَانَ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ بِكْرِ حَصْرُونَ:
الْبِكْرُ رَامَ، ثُمَّ بُونَةَ وَأَوْرَنَا وَأَوْصَمَ وَأَخِيَّا. [25]
وَكَانَتِ امْرَأَةٌ أُخْرَى لِيَرْحَمْئِيلَ اسْمُهَا عَطَارَةُ. هِيَ أُمُّ أُونَامَ. [26]
وَكَانَ بَنُو رَامَ بِكْرِ يَرْحَمْئِيلَ: مَعَصٌ وَيَمِينُ وَعَاقَرُ. [27]
وَكَانَ ابْنَا أُونَامَ: شَمَّايَ وَيَادَاعَ.
وَابْنَا شَمَّايَ: نَادَابَ وَأَبِيشُورَ. [28]
وَاسْمُ امْرَأَةِ أَبِيشُورَ أَبِيجَايِلُ، وَوَلَدَتْ لَهُ أَحْبَانَ وَمُولِيدَ. [29]
وَابْنَا نَادَابَ: سَلَدُ وَأَفَّايِمُ. وَمَاتَ سَلَدُ بِلاَ بَنِينَ. [30]
وَابْنُ أَفَّايِمَ يَشْعِي وَابْنُ يَشْعِي شِيشَانُ وَابْنُ شِيشَانَ أَحْلاَيُ. [31]
وَابْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ يَثَرُ وَيُونَاثَانُ.
وَمَاتَ يَثَرُ بِلاَ بَنِينَ. [32]
وَابْنَا يُونَاثَانَ فَالَتُ وَزَازَا. هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ. [33]
وَلَمْ يَكُنْ لِشِيشَانَ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ.
وَكَانَ لِشِيشَانَ عَبْدٌ مِصْرِيٌّ اسْمُهُ يَرْحَعُ، [34]
فَأَعْطَى شِيشَانُ ابْنَتَهُ لِيَرْحَعَ عَبْدِهِ امْرَأَةً فَوَلَدَتْ لَهُ عَتَّايَ. [35]
بحسب الشريعة الموسوية لا يجوز للعبرانيات أن يتزوجن من خارج السبط الذي ينتمين إليه، حتى يُحفظ الميراث داخل السبط. بهذا يبدو أن ما فعله شيشان مخالفًا للشريعة (عد 36).
يذكر Harmer أنه وإن بدا هذا التصرف مخالفًا، لكن كان من عادة الشرق أنه قد يضطر الشخص إلى تزويج أحد بناته لأحد عبيده، حتى يتسلم الميراث، بل وإن كان في مركز عظيم يحتله[1].
وَعَتَّايُ وَلَدَ نَاثَانَ وَنَاثَانُ وَلَدَ زَابَادَ [36]
وَزَابَادُ وَلَدَ أَفْلاَلَ وَأَفْلاَلُ وَلَدَ عُوبِيدَ [37]
وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَاهُوَ وَيَاهُو وَلَدَ عَزَرْيَا [38]
وَعَزَرْيَا وَلَدَ حَالَصَ وَحَالَصُ وَلَدَ أَلْعَاسَةَ [39]
وَأَلْعَاسَةُ وَلَدَ سِسَمَايَ وَسِسَمَايُ وَلَدَ شَلُّومَ [40]
وَشَلُّومُ وَلَدَ يَقَمْيَةَ وَيَقَمْيَةُ وَلَدَ أَلِيشَمَعَ. [41]
وَبَنُو كَالِبَ أَخِي يَرْحَمْئِيلَ: مِيشَاعُ بِكْرُهُ. هُوَ أَبُو زِيفَ.
وَبَنُو مَرِيشَةَ أَبِي حَبْرُونَ. [42]
وَبَنُو حَبْرُونَ: قُورَحُ وَتَفُّوحُ وَرَاقَمُ وَشَامَعُ. [43]
وَشَامَعُ وَلَدَ رَاقَمَ أَبَا يَرُقْعَامَ. وَرَاقَمُ وَلَدَ شَمَّايَ. [44]
وَابْنُ شَمَّايَ مَعُونُ وَمَعُونُ أَبُو بَيْتِ صُورَ. [45]
وَعِيفَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ وَلَدَتْ: حَارَانَ وَمُوصَا وَجَازِيزَ.
وَحَارَانُ وَلَدَ جَازِيزَ. [46]
وَبَنُو يَهْدَايَ: رَجَمُ وَيُوثَامُ وَجِيشَانُ وَفَلَطُ وَعِيفَةُ وَشَاعَفُ. [47]
وَأَمَّا مَعْكَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ فَوَلَدَتْ شَبَرَ وَتَرْحَنَةَ. [48]
وَوَلَدَتْ شَاعَفُ أَبَا مَدْمَنَّةَ وَشَوَا أَبَا مَكْبِينَا وَأَبَا جَبَعَا.
وَبِنْتُ كَالِبَ عَكْسَةُ. [49]
هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو كَالِبَ بْنِ حُورَ بِكْرِ أَفْرَاتَةَ.
شُوبَالُ أَبُو قَرْيَةِ يَعَارِيمَ [50]
وَسَلْمَا أَبُو بَيْتِ لَحْمٍ، وَحَارِيفُ أَبُو بَيْتِ جَادِيرَ. [51]
وَكَانَ لِشُوبَالَ أَبِي قَرْيَةِ يَعَارِيمَ بَنُونَ: هَرُواهُ وَحَصِي هَمَّنُوحُوتَ. [52]
وَعَشَائِرُ قَرْيَةِ يَعَارِيمَ:
الْيِثْرِيُّ وَالْفُوتِيُّ وَالشَّمَاتِيُّ وَالْمَشْرَاعِيُّ.
مِنْ هَؤُلاَءِ خَرَجَ الصَّرْعِيُّ وَالأَشْتَأُولِيُّ. [53]
بَنُو سَلْمَا: بَيْتُ لَحْمٍ وَالنَّطُوفَاتِيُّ
وَعَطْرُوتُ بَيْتِ يُوآبَ وَحَصِي الْمَنُوحِيِّ الصَّرْعِيِّ. [54]
وَعَشَائِرُ الْكَتَبَةِ سُكَّانِ يَعْبِيصَ:
تَرْعَاتِيمُ وَشَمْعَاتِيمُ وَسُوكَاتِيمُ.
هُمُ الْقِينِيُّونَ الْخَارِجُونَ مِنْ حَمَّةَ أَبِي بَيْتِ رَكَابَ. [55]
المراجع :
[1] James M. Freeman: Manners and Customs of the Bible, N.J, 1972, article 361.
هَؤُلاَءِ بَنُو إِسْرَائِيلَ:
رَأُوبَيْنُ، شَمْعُونُ، لاَوِي وَيَهُوذَا، يَسَّاكَرُ وَزَبُولُونُ، [1]
دَانُ، يُوسُفُ وَبِنْيَامِينُ، نَفْتَالِي، جَادُ وَأَشِيرُ. [2]
بَنُو يَهُوذَا: عَيْرُ وَأُونَانُ وَشَيْلَةُ.
وُلِدَ الثَّلاَثَةُ مِنْ بِنْتِ شُوعَ الْكَنْعَانِيَّةِ.
وَكَانَ عَيْرُ بِكْرُ يَهُوذَا شِرِّيراً فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ فَأَمَاتَهُ. [3]
وَثَامَارُ كَنَّتُهُ وَلَدَتْ لَهُ فَارَصَ وَزَارَحَ.
كُلُّ بَنِي يَهُوذَا خَمْسَةٌ. [4]
اِبْنَا فَارَصَ حَصْرُونُ وَحَامُولُ. [5]
وَبَنُو زَارَحَ: زِمْرِي وَأَيْثَانُ وَهَيْمَانُ وَكَلْكُولُ وَدَارَعُ.
الْجَمِيعُ خَمْسَةٌ. [6]
وَابْنُ كَرْمِي عَخَانُ مُكَدِّرُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي خَانَ فِي الْحَرَامِ. [7]
وَابْنُ أَيْثَانَ عَزَرْيَا. [8]
وَبَنُو حَصْرُونَ الَّذِينَ وُلِدُوا لَهُ: يَرْحَمْئِيلُ وَرَامُ وَكَلُوبَايُ. [9]
وَرَامُ وَلَدَ عَمِّينَادَابَ، وَعَمِّينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُونَ رَئِيسَ بَنِي يَهُوذَا، [10]
وَنَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُونَ وَسَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ، [11]
وَبُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ، وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى، [12]
وَيَسَّى وَلَدَ: بِكْرَهُ أَلِيآبَ وَأَبِينَادَابَ الثَّانِي وَشَمْعَى الثَّالِثَ [13]
وَنَثْنِئِيلَ الرَّابِعَ وَرَدَّايَ الْخَامِسَ [14]
وَأُوصَمَ السَّادِسَ وَدَاوُدَ السَّابِعَ. [15]
وَأُخْتَاهُمْ صَرُويَةُ وَأَبِيجَايِلُ.
وَبَنُو صَرُويَةَ أَبْشَايُ وَيُوآبُ وَعَسَائِيلُ ثَلاَثَةٌ. [16]
وَأَبِيجَايِلُ وَلَدَتْ عَمَاسَا،
وَأَبُو عَمَاسَا يَثْرُ الإِسْمَاعِيلِيُّ. [17]
وَكَالِبُ بْنُ حَصْرُونَ وَلَدَ مِنْ عَزُوبَةَ امْرَأَتِهِ وَمِنْ يَرِيعُوثَ. [18]
وَهَؤُلاَءِ بَنُوهَا: يَاشَرُ وَشُوبَابُ وَأَرْدُونُ. [18]
وَمَاتَتْ عَزُوبَةُ فَاتَّخَذَ كَالِبُ لِنَفْسِهِ أَفْرَاتَ فَوَلَدَتْ لَهُ حُورَ. [19]
وَحُورُ وَلَدَ أُورِيَ وَأُورِي وَلَدَ بَصَلْئِيلَ. [20]
وَبَعْدُ دَخَلَ حَصْرُونُ عَلَى بِنْتِ مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ
وَاتَّخَذَهَا وَهُوَ ابْنُ سِتِّينَ سَنَةً فَوَلَدَتْ لَهُ سَجُوبَ. [21]
وَسَجُوبُ وَلَدَ يَائِيرَ، وَكَانَ لَهُ ثَلاَثٌ وَعِشْرُونَ مَدِينَةً فِي أَرْضِ جِلْعَادَ. [22]
وَأَخَذَ جَشُورَ وَأَرَامَ حَوُّوثَ يَائِيرَ مِنْهُمْ مَعَ قَنَاةَ وَقُرَاهَا، سِتِّينَ مَدِينَةً.
كُلُّ هَؤُلاَءِ بَنُو مَاكِيرَ أَبِي جِلْعَادَ. [23]
وَبَعْدَ وَفَاةِ حَصْرُونَ فِي كَالِبِ أَفْرَاتَةَ
وَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّاهُ امْرَأَةُ حَصْرُونَ أَشْحُورَ أَبَا تَقُوعَ. [24]
وَكَانَ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ بِكْرِ حَصْرُونَ:
الْبِكْرُ رَامَ، ثُمَّ بُونَةَ وَأَوْرَنَا وَأَوْصَمَ وَأَخِيَّا. [25]
وَكَانَتِ امْرَأَةٌ أُخْرَى لِيَرْحَمْئِيلَ اسْمُهَا عَطَارَةُ. هِيَ أُمُّ أُونَامَ. [26]
وَكَانَ بَنُو رَامَ بِكْرِ يَرْحَمْئِيلَ: مَعَصٌ وَيَمِينُ وَعَاقَرُ. [27]
وَكَانَ ابْنَا أُونَامَ: شَمَّايَ وَيَادَاعَ.
وَابْنَا شَمَّايَ: نَادَابَ وَأَبِيشُورَ. [28]
وَاسْمُ امْرَأَةِ أَبِيشُورَ أَبِيجَايِلُ، وَوَلَدَتْ لَهُ أَحْبَانَ وَمُولِيدَ. [29]
وَابْنَا نَادَابَ: سَلَدُ وَأَفَّايِمُ. وَمَاتَ سَلَدُ بِلاَ بَنِينَ. [30]
وَابْنُ أَفَّايِمَ يَشْعِي وَابْنُ يَشْعِي شِيشَانُ وَابْنُ شِيشَانَ أَحْلاَيُ. [31]
وَابْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ يَثَرُ وَيُونَاثَانُ.
وَمَاتَ يَثَرُ بِلاَ بَنِينَ. [32]
وَابْنَا يُونَاثَانَ فَالَتُ وَزَازَا. هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ. [33]
وَلَمْ يَكُنْ لِشِيشَانَ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ.
وَكَانَ لِشِيشَانَ عَبْدٌ مِصْرِيٌّ اسْمُهُ يَرْحَعُ، [34]
فَأَعْطَى شِيشَانُ ابْنَتَهُ لِيَرْحَعَ عَبْدِهِ امْرَأَةً فَوَلَدَتْ لَهُ عَتَّايَ. [35]
بحسب الشريعة الموسوية لا يجوز للعبرانيات أن يتزوجن من خارج السبط الذي ينتمين إليه، حتى يُحفظ الميراث داخل السبط. بهذا يبدو أن ما فعله شيشان مخالفًا للشريعة (عد 36).
يذكر Harmer أنه وإن بدا هذا التصرف مخالفًا، لكن كان من عادة الشرق أنه قد يضطر الشخص إلى تزويج أحد بناته لأحد عبيده، حتى يتسلم الميراث، بل وإن كان في مركز عظيم يحتله[1].
وَعَتَّايُ وَلَدَ نَاثَانَ وَنَاثَانُ وَلَدَ زَابَادَ [36]
وَزَابَادُ وَلَدَ أَفْلاَلَ وَأَفْلاَلُ وَلَدَ عُوبِيدَ [37]
وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَاهُوَ وَيَاهُو وَلَدَ عَزَرْيَا [38]
وَعَزَرْيَا وَلَدَ حَالَصَ وَحَالَصُ وَلَدَ أَلْعَاسَةَ [39]
وَأَلْعَاسَةُ وَلَدَ سِسَمَايَ وَسِسَمَايُ وَلَدَ شَلُّومَ [40]
وَشَلُّومُ وَلَدَ يَقَمْيَةَ وَيَقَمْيَةُ وَلَدَ أَلِيشَمَعَ. [41]
وَبَنُو كَالِبَ أَخِي يَرْحَمْئِيلَ: مِيشَاعُ بِكْرُهُ. هُوَ أَبُو زِيفَ.
وَبَنُو مَرِيشَةَ أَبِي حَبْرُونَ. [42]
وَبَنُو حَبْرُونَ: قُورَحُ وَتَفُّوحُ وَرَاقَمُ وَشَامَعُ. [43]
وَشَامَعُ وَلَدَ رَاقَمَ أَبَا يَرُقْعَامَ. وَرَاقَمُ وَلَدَ شَمَّايَ. [44]
وَابْنُ شَمَّايَ مَعُونُ وَمَعُونُ أَبُو بَيْتِ صُورَ. [45]
وَعِيفَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ وَلَدَتْ: حَارَانَ وَمُوصَا وَجَازِيزَ.
وَحَارَانُ وَلَدَ جَازِيزَ. [46]
وَبَنُو يَهْدَايَ: رَجَمُ وَيُوثَامُ وَجِيشَانُ وَفَلَطُ وَعِيفَةُ وَشَاعَفُ. [47]
وَأَمَّا مَعْكَةُ سُرِّيَّةُ كَالِبَ فَوَلَدَتْ شَبَرَ وَتَرْحَنَةَ. [48]
وَوَلَدَتْ شَاعَفُ أَبَا مَدْمَنَّةَ وَشَوَا أَبَا مَكْبِينَا وَأَبَا جَبَعَا.
وَبِنْتُ كَالِبَ عَكْسَةُ. [49]
هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو كَالِبَ بْنِ حُورَ بِكْرِ أَفْرَاتَةَ.
شُوبَالُ أَبُو قَرْيَةِ يَعَارِيمَ [50]
وَسَلْمَا أَبُو بَيْتِ لَحْمٍ، وَحَارِيفُ أَبُو بَيْتِ جَادِيرَ. [51]
وَكَانَ لِشُوبَالَ أَبِي قَرْيَةِ يَعَارِيمَ بَنُونَ: هَرُواهُ وَحَصِي هَمَّنُوحُوتَ. [52]
وَعَشَائِرُ قَرْيَةِ يَعَارِيمَ:
الْيِثْرِيُّ وَالْفُوتِيُّ وَالشَّمَاتِيُّ وَالْمَشْرَاعِيُّ.
مِنْ هَؤُلاَءِ خَرَجَ الصَّرْعِيُّ وَالأَشْتَأُولِيُّ. [53]
بَنُو سَلْمَا: بَيْتُ لَحْمٍ وَالنَّطُوفَاتِيُّ
وَعَطْرُوتُ بَيْتِ يُوآبَ وَحَصِي الْمَنُوحِيِّ الصَّرْعِيِّ. [54]
وَعَشَائِرُ الْكَتَبَةِ سُكَّانِ يَعْبِيصَ:
تَرْعَاتِيمُ وَشَمْعَاتِيمُ وَسُوكَاتِيمُ.
هُمُ الْقِينِيُّونَ الْخَارِجُونَ مِنْ حَمَّةَ أَبِي بَيْتِ رَكَابَ. [55]
المراجع :
[1] James M. Freeman: Manners and Customs of the Bible, N.J, 1972, article 361.