علمت الدستور من مصادر مُطلعة، إن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية مُمثلة في الانبا باسيليوس أسقف ورئيس دير الأنبا صموئيل المُعترف للرهبان الأقباط الأرثوذكس، تشرف على وضع اللمسات الأخيرة لرصف "مدق" أو طريق الدير.
وأوضحت المصادر أن المسافة المتبقية أقل من 2 كيلو متر، في إشارة إلى أن الأزمة الثانية التي تخص الطريق والتي تتعلق بتقوية شبكة الهواتف المحمولة تم البدء في التفاوض لإنهاءها على أرض الواقع، حيث سيتم تقوية الشبكات الاربع في المنطقة المحيطة بالدير- بحسب المصدر.
ومن المقرر ان يتنتهى الدولة والكنيسة من حل الأزمتين خلال النصف الأول من 2020 الجاري.