في كينيا قُتل حوالي عشرة مسيحيين من قبل متطرفين اسلاميين بعد رفضهم إعلان اسلامهم. الخبر نقلته منظمة (ICC)، المدافعة عن حقوق الانسان ومركزها واشنطن.
وبحسب ما علمت لينغا، فقد تم إنزال الركاب من الحافلة التي يستقلونها، وتم فصل الركاب المسيحيين عن المسلمين ليتم قتل المسيحيين بعدها.
واشار أحد الشرطيين للمنظمة الأمريكية، أنه تم توقيف إحدى الباصات التابعة لمؤسسة النقل العام، قتل تسعة وما زال البحث جارٍ عن اثنين آخرين. واعرب حاكم مانديرا ابراهيم علي روبا عن حزنه لمقتل المسيحيين من قبل حركة الشباب الاسلامية.
هذا وتم تصفية مسيحيين آخرين بنفس الطريقة عام 2018 رفضوا اشهار اسلامهم، وفي عام 2015 قتل 148 تلميذ من قبل حركة الشباب ايضا. وأفادت المحكمة الجنائية الدولية كذلك أن جرائم مماثلة وقعت في شمال كينيا لسنوات عديدة، وعادة ما ارتكبها أعضاء من حركة الشباب الإسلامية المتطرفة.