Our App on Google Play Twitter Home أبحث

آيات كتابية

فعروه وأخذوا رأسه وسلاحه، وأرسلوا إلى أرض الفلسطينيين في كل ناحية لأجل تبشير أصنامهم والشعب
وفي الغد لما جاء الفلسطينيون ليعروا القتلى، وجدوا شاول وبنيه ساقطين في جبل جلبوع،
ولما رأى جميع رجال إسرائيل الذين في الوادي أنهم قد هربوا، وأن شاول وبنيه قد ماتوا، تركوا مدنهم وهربوا، فأتى الفلسطينيون وسكنوا بها
فمات شاول وبنوه الثلاثة وكل بيته، ماتوا معا
فلما رأى حامل سلاحه أنه قد مات شاول، سقط هو أيضا على السيف ومات
فقال شاول لحامل سلاحه: «استل سيفك واطعني به لئلا يأتي هؤلاء الغلف ويقبحوني» فلم يشأ حامل سلاحه لأنه خاف جدا فأخذ شاول السيف وسقط عليه
واشتدت الحرب على شاول فأصابته رماة القسي، فانجرح من الرماة
وشد الفلسطينيون وراء شاول ووراء بنيه، وضرب الفلسطينيون يوناثان وأبيناداب وملكيشوع أبناء شاول
وكان لآصيل ستة بنين وهذه أسماؤهم: عزريقام وبكرو ثم إسماعيل وشعريا وعوبديا وحانان هؤلاء بنو آصيل
وموصا ولد ينعا، ورفايا ابنه، وألعسة ابنه، وآصيل ابنه
وآحاز ولد يعرة، ويعرة ولد علمث وعزموت وزمري وزمري ولد موصا،
وبنو ميخا: فيثون ومالك وتحريع وآحاز
ونير ولد قيس، وقيس ولد شاول، وشاول ولد: يهوناثان وملكيشوع وأبيناداب وإشبعل
ومقلوث ولد شمآم وهم أيضا سكنوا مقابل إخوتهم في أورشليم مع إخوتهم
وجدور وأخيو وزكريا ومقلوث
وابنه البكر عبدون ثم صور وقيس وبعل ونير وناداب
وفي جبعون سكن أبو جبعون يعوئيل، واسم امرأته معكة
هؤلاء رؤوس آباء اللاويين حسب مواليدهم رؤوس هؤلاء سكنوا في أورشليم
فهؤلاء هم المغنون رؤوس آباء اللاويين في المخادع، وهم معفون، لأنه نهارا وليلا عليهم العمل
والبعض من بني القهاتيين من إخوتهم على خبز الوجوه ليهيئوه في كل سبت
ومتثيا واحد من اللاويين، وهو بكر شلوم القورحي، بالوظيفة على عمل المطبوخات
والبعض من بني الكهنة كانوا يركبون دهون الأطياب
وبعضهم اؤتمنوا على الآنية وعلى كل أمتعة القدس وعلى الدقيق والخمر واللبان والأطياب
وبعضهم على آنية الخدمة، لأنهم كانوا يدخلونها بعدد، ويخرجونها بعدد
ونزلوا حول بيت الله لأن عليهم الحراسة، وعليهم الفتح كل صباح
لأنه بالوظيفة رؤساء البوابين هؤلاء الأربعة هم لاويون وكانوا على المخادع وعلى خزائن بيت الله
وكان إخوتهم في قراهم للمجيء معهم في السبعة الأيام، حينا بعد حين
في الجهات الأربع كان البوابون، في الشرق والغرب والشمال والجنوب
وكانوا هم وبنوهم على أبواب بيت الرب بيت الخيمة للحراسة
جميع هؤلاء المنتخبين بوابين للأبواب مئتان واثنا عشر، وقد انتسبوا حسب قراهم أقامهم داود وصموئيل الرائي على وظائفهم
وزكريا بن مشلميا كان بواب باب خيمة الاجتماع
وفينحاس بن ألعازار كان رئيسا عليهم سابقا، والرب معه
وشلوم بن قوري بن أبياساف بن قورح وإخوته لبيوت آبائه القورحيون على عمل الخدمة حراس أبواب الخيمة، وآباؤهم على محلة الرب حراس المدخل
وحتى الآن هم في باب الملك إلى الشرق هم البوابون لفرق بني لاوي
والبوابون: شلوم وعقوب وطلمون وأخيمان وإخوتهم شلوم الرأس
وعوبديا بن شمعيا بن جلال بن يدوثون، وبرخيا بن آسا بن ألقانة الساكن في قرى النطوفاتيين
وبقبقر وحرش وجلال ومتنيا بن ميخا بن زكري بن آساف،
ومن اللاويين: شمعيا بن حشوب بن عزريقام بن حشبيا من بني مراري
وإخوتهم رؤوس بيوت آبائهم ألف وسبع مئة وستون جبابرة بأس لعمل خدمة بيت الله
وعدايا بن يروحام بن فشحور بن ملكيا، ومعساي بن عديئيل بن يحزيرة بن مشلام بن مشليميت بن إمير
وعزريا بن حلقيا بن مشلام بن صادوق بن مرايوث بن أخيطوب رئيس بيت الله،
ومن الكهنة: يدعيا ويهوياريب وياكين،
وإخوتهم حسب مواليدهم تسع مئة وستة وخمسون كل هؤلاء الرجال رؤوس آباء لبيوت آبائهم
ويبنيا بن يروحام، وأيلة بن عزي بن مكري، ومشلام بن شفطيا بن رعوئيل بن يبنيا
ومن بني بنيامين: سلو بن مشلام بن هودويا بن هسنوأة،
ومن بني زارح: يعوئيل وإخوتهم ست مئة وتسعون
ومن الشيلونيين: عسايا البكر وبنوه
عوثاي بن عميهود بن عمري بن إمري بنباني، من بني فارص بن يهوذا
وسكن في أورشليم من بني يهوذا، وبني بنيامين، وبني أفرايم ومنسى:
والسكان الأولون في ملكهم ومدنهم هم إسرائيل الكهنة واللاويون والنثينيم