آيات كتابية
■ إيليئيل وعوبيد ويعسيئيل من مصوبايا
■ إيليئيل من محويم، ويريباي ويوشويا ابنا ألنعم، ويثمة الموآبي،
■ يديعئيل بن شمري، ويوحا أخوه التيصي،
■ عزيا العشتروتي، شاماع ويعوئيل ابنا حوثام العروعيري،
■ حانان ابن معكة، يوشافاط المثني،
■ عدينا بن شيزا الرأوبيني، رأس الرأوبينيين ومعه ثلاثون،
■ أوريا الحثي، زاباد بن أحلاي،
■ عيرا اليثري، جارب اليثري،
■ صالق العموني، نحراي البئيروتي، حامل سلاح يوآب ابن صروية،
■ يوئيل أخو ناثان، مبحار بن هجري،
■ حصرو الكرملي، نعراي بن أزباي،
■ حافر المكيراتي، وأخيا الفلوني،
■ أخيآم بن ساكار الهراري، أليفال بن أور،
■ بنو هاشم الجزوني، يوناثان بن شاجاي الهراري،
■ عزموت البحرومي، إليحبا الشعلبوني،
■ حوراي من أودية جاعش، أبيئيل العرباتي،
■ إتاي بن ريباي من جبعة بني بنيامين، بنايا الفرعتوني،
■ مهراي النطوفاتي، خالد بن بعنة النطوفاتي،
■ سبكاي الحوشاتي، عيلاي الأخوخي،
■ عيرا بن عقيش التقوعي، أبيعزر العناثوثي،
■ شموت الهروري، حالص الفلوني،
■ وأبطال الجيش هم: عسائيل أخو يوآب، وألحانان بن دودو من بيت لحم،
■ هوذا أكرم على الثلاثين إلا أنه لم يصل إلى الثلاثة فجعله داود من أصحاب سره
■ هذا ما فعله بنايا بن يهوياداع، فكان له اسم بين الثلاثة الأبطال
■ وهو ضرب الرجل المصري الذي قامته خمس أذرع، وفي يد المصري رمح كنول النساجين فنزل إليه بعصا وخطف الرمح من يد المصري وقتله برمحه
■ بنايا بن يهوياداع ابن ذي بأس كثير الأفعال من قبصيئيل هو الذي ضرب أسدي موآب، وهو الذي نزل وضرب أسدا في وسط جب يوم الثلج
■ من الثلاثة أكرم على الاثنين وكان لهما رئيسا، إلا أنه لم يصل إلى الثلاثة الأول
■ وأبشاي أخو يوآب كان رئيس ثلاثة وهو قد هز رمحه على ثلاث مئة فقتلهم، فكان له اسم بين الثلاثة
■ وقال: «حاشا لي من قبل إلهي أن أفعل ذلك! أأشرب دم هؤلاء الرجال بأنفسهم؟ لأنهم إنما أتوا به بأنفسهم» ولم يشأ أن يشربه هذا ما فعله الأبطال الثلاثة
■ فشق الثلاثة محلة الفلسطينيين واستقوا ماء من بئر بيت لحم التي عند الباب، وحملوه وأتوا به إلى داود، فلم يشأ داود أن يشربه بل سكبه للرب
■ ونزل ثلاثة من الثلاثين رئيسا إلى الصخر إلى داود إلى مغارة عدلام وجيش الفلسطينيين نازل في وادي الرفائيين
■ ووقفوا في وسط القطعة وأنقذوها، وضربوا الفلسطينيين وخلص الرب خلاصا عظيما
■ هو كان مع داود في فس دميم وقد اجتمع هناك الفلسطينيون للحرب وكانت قطعة الحقل مملوءة شعيرا، فهرب الشعب من أمام الفلسطينيين
■ وبعده ألعازار بن دودو الأخوخي هو من الأبطال الثلاثة
■ وهذا هو عدد الأبطال الذين لداود: يشبعام بن حكموني رئيس الثوالث هو هز رمحه على ثلاث مئة قتلهم دفعة واحدة
■ وهؤلاء رؤساء الأبطال الذين لداود، الذين تشددوا معه في ملكه مع كل إسرائيل لتمليكه حسب كلام الرب من جهة إسرائيل
■ وكان داود يتزايد متعظما ورب الجنود معه
■ وبنى المدينة حواليها من القلعة إلى ما حولها ويوآب جدد سائر المدينة
■ وأقام داود في الحصن، لذلك دعوه «مدينة داود»
■ وقال داود: «إن الذي يضرب اليبوسيين أولا يكون رأسا وقائدا» فصعد أولا يوآب ابن صروية، فصار رأسا
■ وقال سكان يبوس لداود: «لا تدخل إلى هنا» فأخذ داود حصن صهيون، هي مدينة داود
■ وذهب داود وكل إسرائيل إلى أورشليم، أي يبوس وهناك اليبوسيون سكان الأرض
■ وجاء جميع شيوخ إسرائيل إلى الملك إلى حبرون، فقطع داود معهم عهدا في حبرون أمام الرب، ومسحوا داود ملكا على إسرائيل حسب كلام الرب عن يد صموئيل
■ ومنذ أمس وما قبله حين كان شاول ملكا كنت أنت تخرج وتدخل إسرائيل، وقد قال لك الرب إلهك: أنت ترعى شعبي إسرائيل وأنت تكون رئيسا لشعبي إسرائيل»
■ واجتمع كل رجال إسرائيل إلى داود في حبرون قائلين: «هوذا عظمك ولحمك نحن
■ ولم يسأل من الرب، فأماته وحول المملكة إلى داود بن يسى
■ فمات شاول بخيانته التي بها خان الرب من أجل كلام الرب الذي لم يحفظه وأيضا لأجل طلبه إلى الجان للسؤال،
■ قام كل ذي بأس وأخذوا جثة شاول وجثث بنيه وجاءوا بها إلى يابيش، ودفنوا عظامهم تحت البطمة في يابيش، وصاموا سبعة أيام
■ ولما سمع كل يابيش جلعاد بكل ما فعل الفلسطينيون بشاول،
■ ووضعوا سلاحه في بيت آلهتهم، وسمروا رأسه في بيت داجون
■ إيليئيل من محويم، ويريباي ويوشويا ابنا ألنعم، ويثمة الموآبي،
■ يديعئيل بن شمري، ويوحا أخوه التيصي،
■ عزيا العشتروتي، شاماع ويعوئيل ابنا حوثام العروعيري،
■ حانان ابن معكة، يوشافاط المثني،
■ عدينا بن شيزا الرأوبيني، رأس الرأوبينيين ومعه ثلاثون،
■ أوريا الحثي، زاباد بن أحلاي،
■ عيرا اليثري، جارب اليثري،
■ صالق العموني، نحراي البئيروتي، حامل سلاح يوآب ابن صروية،
■ يوئيل أخو ناثان، مبحار بن هجري،
■ حصرو الكرملي، نعراي بن أزباي،
■ حافر المكيراتي، وأخيا الفلوني،
■ أخيآم بن ساكار الهراري، أليفال بن أور،
■ بنو هاشم الجزوني، يوناثان بن شاجاي الهراري،
■ عزموت البحرومي، إليحبا الشعلبوني،
■ حوراي من أودية جاعش، أبيئيل العرباتي،
■ إتاي بن ريباي من جبعة بني بنيامين، بنايا الفرعتوني،
■ مهراي النطوفاتي، خالد بن بعنة النطوفاتي،
■ سبكاي الحوشاتي، عيلاي الأخوخي،
■ عيرا بن عقيش التقوعي، أبيعزر العناثوثي،
■ شموت الهروري، حالص الفلوني،
■ وأبطال الجيش هم: عسائيل أخو يوآب، وألحانان بن دودو من بيت لحم،
■ هوذا أكرم على الثلاثين إلا أنه لم يصل إلى الثلاثة فجعله داود من أصحاب سره
■ هذا ما فعله بنايا بن يهوياداع، فكان له اسم بين الثلاثة الأبطال
■ وهو ضرب الرجل المصري الذي قامته خمس أذرع، وفي يد المصري رمح كنول النساجين فنزل إليه بعصا وخطف الرمح من يد المصري وقتله برمحه
■ بنايا بن يهوياداع ابن ذي بأس كثير الأفعال من قبصيئيل هو الذي ضرب أسدي موآب، وهو الذي نزل وضرب أسدا في وسط جب يوم الثلج
■ من الثلاثة أكرم على الاثنين وكان لهما رئيسا، إلا أنه لم يصل إلى الثلاثة الأول
■ وأبشاي أخو يوآب كان رئيس ثلاثة وهو قد هز رمحه على ثلاث مئة فقتلهم، فكان له اسم بين الثلاثة
■ وقال: «حاشا لي من قبل إلهي أن أفعل ذلك! أأشرب دم هؤلاء الرجال بأنفسهم؟ لأنهم إنما أتوا به بأنفسهم» ولم يشأ أن يشربه هذا ما فعله الأبطال الثلاثة
■ فشق الثلاثة محلة الفلسطينيين واستقوا ماء من بئر بيت لحم التي عند الباب، وحملوه وأتوا به إلى داود، فلم يشأ داود أن يشربه بل سكبه للرب
■ ونزل ثلاثة من الثلاثين رئيسا إلى الصخر إلى داود إلى مغارة عدلام وجيش الفلسطينيين نازل في وادي الرفائيين
■ ووقفوا في وسط القطعة وأنقذوها، وضربوا الفلسطينيين وخلص الرب خلاصا عظيما
■ هو كان مع داود في فس دميم وقد اجتمع هناك الفلسطينيون للحرب وكانت قطعة الحقل مملوءة شعيرا، فهرب الشعب من أمام الفلسطينيين
■ وبعده ألعازار بن دودو الأخوخي هو من الأبطال الثلاثة
■ وهذا هو عدد الأبطال الذين لداود: يشبعام بن حكموني رئيس الثوالث هو هز رمحه على ثلاث مئة قتلهم دفعة واحدة
■ وهؤلاء رؤساء الأبطال الذين لداود، الذين تشددوا معه في ملكه مع كل إسرائيل لتمليكه حسب كلام الرب من جهة إسرائيل
■ وكان داود يتزايد متعظما ورب الجنود معه
■ وبنى المدينة حواليها من القلعة إلى ما حولها ويوآب جدد سائر المدينة
■ وأقام داود في الحصن، لذلك دعوه «مدينة داود»
■ وقال داود: «إن الذي يضرب اليبوسيين أولا يكون رأسا وقائدا» فصعد أولا يوآب ابن صروية، فصار رأسا
■ وقال سكان يبوس لداود: «لا تدخل إلى هنا» فأخذ داود حصن صهيون، هي مدينة داود
■ وذهب داود وكل إسرائيل إلى أورشليم، أي يبوس وهناك اليبوسيون سكان الأرض
■ وجاء جميع شيوخ إسرائيل إلى الملك إلى حبرون، فقطع داود معهم عهدا في حبرون أمام الرب، ومسحوا داود ملكا على إسرائيل حسب كلام الرب عن يد صموئيل
■ ومنذ أمس وما قبله حين كان شاول ملكا كنت أنت تخرج وتدخل إسرائيل، وقد قال لك الرب إلهك: أنت ترعى شعبي إسرائيل وأنت تكون رئيسا لشعبي إسرائيل»
■ واجتمع كل رجال إسرائيل إلى داود في حبرون قائلين: «هوذا عظمك ولحمك نحن
■ ولم يسأل من الرب، فأماته وحول المملكة إلى داود بن يسى
■ فمات شاول بخيانته التي بها خان الرب من أجل كلام الرب الذي لم يحفظه وأيضا لأجل طلبه إلى الجان للسؤال،
■ قام كل ذي بأس وأخذوا جثة شاول وجثث بنيه وجاءوا بها إلى يابيش، ودفنوا عظامهم تحت البطمة في يابيش، وصاموا سبعة أيام
■ ولما سمع كل يابيش جلعاد بكل ما فعل الفلسطينيون بشاول،
■ ووضعوا سلاحه في بيت آلهتهم، وسمروا رأسه في بيت داجون