علق ماهر يوسف الناشط القبطي على ما يحدث في قضية طفل دمنهور بانه أمر مقلق من تحويلها لطائفية، مشيرا أن حوادث الاغتصاب وهتك العرض والسرقة والفساد حوادث جنائية تخص أصحابها، ولكن ما يحدث في قضية الطفل ياسين وتحويلها الى مسلم ومسيحي فهي لها تسمية واحدة …. بلطجة الاغلبية على الاقليات!!

وتابع اذا جاز لنا اطلاق تعبير اقليات على بعض المصريين ممن يعتنقوا اديان ومعتقدات مختلفة عن الاغلبية!! رغم اعتراضي على التسمية !! ما يحدث الان هو بلطجة اغلبية يقودها الاخوان والسلفيين وبعض البسطاء والدراويش !! وانا على ثقة في حكمة القضاء المصري في تلك القضية!!