نشر المفكر والطبيب خالد منتصر عبر حسابه على فيسبوك وثيقة صادرة عام 1952، في أواخر العهد الملكي، تتضمن قرارا رسميا بخصوص الإجازات الرسمية في مصر، وفيما يلي نص القرار : يمنح

المواطنين إجازات في عيد القيامة المجيد، عيد الميلاد، رأس السنة الميلادية، رأس السنة الهجرية، رأس السنة العبرية "الإسرائيلية"، نظرًا لوجود يهود في مصر آنذاك، ما يعكس التزام
الدولة بمبدأ المواطنة، إلا أن هذا القرار أُلغي عقب ثورة يوليو، وظل ملغيا حتى بداية الألفية الثالثة، عندما أصدر الرئيس الأسبق حسني مبارك قرارًا باعتبار عيد الميلاد إجازة رسمية.
وكتب منتصر :" كان اسمه عيد الفصح الأرثوذكسي وكان بيتاخد اجازة!!!، بس ده كان في زمن رفض فيه رئيس الحكومة والزعيم الوفدي مصطفى النحاس تنصيب الملك في الأزهر ورأي فيها خلطاً بين السياسة والدين، وتم أداء القسم تحت قبة البرلمان لأنه بيت الشعب وليس الأزهر، والشعب وقتها ما قالش عليه علماني كافر!!.
