تمر الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، بختام احتفالاتها عيد الصليب، وهو احتفال كبير يُقام بالكنيسة مرتين بالعام، وله شعبية كبرى بين صفوف الأقباط سواء كانوا في مصر أو في بلدان المهجر.
عيد الصليب
عيد الصليب في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هو أحد الأعياد المهمة ويُحتفل به في 17 توت من كل عام، يُعتبر هذا العيد احتفالا بتكريس كنيسة الصليب المقدس في أورشليم، حيث يرمز الصليب إلى فداء المسيح وأهميته في الإيمان المسيحي.
يتضمن الاحتفال صلوات خاصة وتطواف بالصليب، ويُعد فرصة لتجديد الإيمان وتعزيز الروحانية. يُعتبر العيد أيضًا مناسبة لتذكر معاني الصليب كعلامة على النصر والحب الإلهي.
عيد الصليب في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
عيد الصليب في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هو أحد الأعياد المهمة ويُحتفل به في 17 توت (25 سبتمبر) من كل عام. يُعتبر هذا العيد احتفالا بتكريس كنيسة الصليب المقدس في أورشليم، حيث يرمز الصليب إلى فداء المسيح وأهميته في الإيمان المسيحي.
يتضمن الاحتفال صلوات خاصة وتطواف بالصليب، ويُعد فرصة لتجديد الإيمان وتعزيز الروحانية. يُعتبر العيد أيضًا مناسبة لتذكر معاني الصليب كعلامة على النصر والحب الإلهي.