أعلنت الإمارات عن قيامها بإنشاء كنيسة في مدينة العبور بالقاهرة، تحمل اسم القديس بولس، وتعود ملكيتها لبطريركية الأقباط الأرثوذكس، وذلك ضمن مجموعة المشروعات التنموية الإماراتية التي تقيمها في مصر.
أثارت هذه الخطوة استياء الإخوان، ودشنت لجانها الإلكترونية عبر الفيسبوك حملات استنكار ورفض.
وأتهم بعضهم الكنيسة بأنها تملك أموالاً طائلة دون محاسبة أو رقابة حكومية، وأرجعوا سبب انتشار البطالة إلى بناء الكنائس.
فيما قال البعض أن دولة الخلافة تحترم حقوق المسيحيين ولا تنتقص منها ولكن يجب التوقف عن بناء الكنائس!